مدخل/
صدقيني قتلت التردد قبل أن أكتب فيكِ
الف مرةٍ وأنتِ لا تعلمين
..!
لكن أتدرين يجب أن تعذريني
فلقد ملكتيني
وأنتِ لا تدرين
.!
حُكيت قصتها على لسان حرفها مراتٍ ومرات على مسامع الخلق .!
فــ كُنتُ خير المنصتين ..أكثر المتأثرين ..أنزف السامعين ..أدمع الباكين .!
حسناء بنتُ الثلاثين .!
اُستُهلكت حتى بلغت علاقتها اليقين ورددنا نحن السامعين
{ اللهم أبدلها دار خير من دارها }
..!
جلست تلملم ذاتها بعد شتاتها ..رتبت أورقها وغيرت عنوانها ..وسكنت خلف الأمل ليشرق عليها من جديد .!
وأوصدت أبوات الشك بــِ أقفالــٍ من حديد حتى رددنا نحن السامعين ..!
{ يا معين }
رمت بــِ بصرها وبصيرتها على مدن السراب حيث أشباهـ الرجال كُثرٌ هُناك ..وتعلق قلبها بسيدهم على مر العصور .!
ناجت ربها خفية .. أجعله لي أعواماً عديدة وأزمنةً مديدة ..
حتى رددنا نحن السامعين
{ لماذا لم توجس نفسُكِ منهُ خيفه.؟! }
تمزقت أحلامها وعادت عبر بوابة الضياع على فراشـِ الآسى
مؤنسها في طريق عودتها
بقايا ذكريات تمنع نومها ..وتوهنُ عظمها ..وتشعل في شغافِ قلبها ناراً أشد من نار إبراهيم ..!
ورددنا نحن السامعين
{ وربي لا تستحقين }
.!
هيه يا أنتم
يا منصتين لي أنا لا تستغربون من آخر ترديدٍ لنا نحن السامعين كان نداءً واحد
وربي لا تستحقين ولم يكُن وربنا .!
لأن السامعين أنا وأطرافي وقلبي وشغافي وروحي وكياني .!
توحدنا من شدةِ حزننا عليها وتماسكنا بعد سماعنا قصتها ورددنا أجمعين
{ السلام عليكِ يوم ولدتِ ويوم تموتين ويوم تبعثين }
..!
مخرجٌ للسامعين /
طالت فيني مالم يطله الدم في أنحاء عروقي
محبةً وأحتراماً وتقديراً
لــِ كُلها أنحني وأثني
لكن أتمنى أن لا تتخثر فيني
.!
أتصدقين أن الفرح يجتاحُني لأنكِ ختام أحرفي التي لم تولد
وأن قلمي الذي أوشك أن ينكسركان آخر مداد حبرهـِ أنتِ
وأنتِ لا تدرين .!
صدقيني قتلت التردد قبل أن أكتب فيكِ
الف مرةٍ وأنتِ لا تعلمين
..!
لكن أتدرين يجب أن تعذريني
فلقد ملكتيني
وأنتِ لا تدرين
.!
حُكيت قصتها على لسان حرفها مراتٍ ومرات على مسامع الخلق .!
فــ كُنتُ خير المنصتين ..أكثر المتأثرين ..أنزف السامعين ..أدمع الباكين .!
حسناء بنتُ الثلاثين .!
اُستُهلكت حتى بلغت علاقتها اليقين ورددنا نحن السامعين
{ اللهم أبدلها دار خير من دارها }
..!
جلست تلملم ذاتها بعد شتاتها ..رتبت أورقها وغيرت عنوانها ..وسكنت خلف الأمل ليشرق عليها من جديد .!
وأوصدت أبوات الشك بــِ أقفالــٍ من حديد حتى رددنا نحن السامعين ..!
{ يا معين }
رمت بــِ بصرها وبصيرتها على مدن السراب حيث أشباهـ الرجال كُثرٌ هُناك ..وتعلق قلبها بسيدهم على مر العصور .!
ناجت ربها خفية .. أجعله لي أعواماً عديدة وأزمنةً مديدة ..
حتى رددنا نحن السامعين
{ لماذا لم توجس نفسُكِ منهُ خيفه.؟! }
تمزقت أحلامها وعادت عبر بوابة الضياع على فراشـِ الآسى
مؤنسها في طريق عودتها
بقايا ذكريات تمنع نومها ..وتوهنُ عظمها ..وتشعل في شغافِ قلبها ناراً أشد من نار إبراهيم ..!
ورددنا نحن السامعين
{ وربي لا تستحقين }
.!
هيه يا أنتم
يا منصتين لي أنا لا تستغربون من آخر ترديدٍ لنا نحن السامعين كان نداءً واحد
وربي لا تستحقين ولم يكُن وربنا .!
لأن السامعين أنا وأطرافي وقلبي وشغافي وروحي وكياني .!
توحدنا من شدةِ حزننا عليها وتماسكنا بعد سماعنا قصتها ورددنا أجمعين
{ السلام عليكِ يوم ولدتِ ويوم تموتين ويوم تبعثين }
..!
مخرجٌ للسامعين /
طالت فيني مالم يطله الدم في أنحاء عروقي
محبةً وأحتراماً وتقديراً
لــِ كُلها أنحني وأثني
لكن أتمنى أن لا تتخثر فيني
.!
أتصدقين أن الفرح يجتاحُني لأنكِ ختام أحرفي التي لم تولد
وأن قلمي الذي أوشك أن ينكسركان آخر مداد حبرهـِ أنتِ
وأنتِ لا تدرين .!
عدل سابقا من قبل نديم الروح في الإثنين أغسطس 24, 2009 11:28 am عدل 1 مرات
لك هذه
» استفهــــامات
» لعبة على كيف كيفك
» في حضرةِ وجودك }.!.!
» إنفلوانزا الخنازير
» ذكريــات الطفـــولة
» عظماء فشلوا في أبهار امرأه !!
» حكاية شريحة اهئ اهئ
» صــــــــورة عضو !!